
تقود دولة قطر جهودا متكاملة لإعادة بناء النظام الصحي في سوريا، مستثمرة خبراتها الطبية المتقدمة وإمكانياتها اللوجستية الضخمة لخدمة الشعب السوري.
وتأتي هذه المبادرة في إطار الرؤية القطرية للمسؤولية الإنسانية العالمية، حيث تتجاوز المساعدات التقليدية إلى بناء بنية تحتية صحية مستدامة تضمن استمرار الخدمات الطبية لسنوات قادمة.
وتشمل الجهود القطرية طيفا واسعا من المؤسسات الحكومية والخاصة.
ويجسد هذا التدخل الإنساني نموذجا متقدما في العمل الخيري الدولي، حيث يركز على بناء القدرات المحلية بدلا من الاعتماد على المساعدات المؤقتة فقط.
ويبرز هذا الغرافيك الجهود والخدمات التي تقدمها المؤسسات القطرية في القطاع الصحي.
تم نسخ النص بنجاح!