قدّم حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى رؤية شاملة لمواجهة التحديات العالمية الراهنة، وذلك في خطاب ملهم خلال افتتاح القمة العالمية الثانية للتنمية الاجتماعية والمنعقدة بالدوحة.
وجاء خطاب سموه في توقيت بالغ الأهمية، حيث يشهد العالم تصاعدا في الأزمات الإنسانية والصراعات، وتراجعا ملحوظا في الالتزام بأجندة التنمية المستدامة.
وشدد سموه على أن السلام الدائم هو الأساس لأي تقدم تنموي حقيقي، داعيا المجتمع الدولي لمضاعفة الجهود لإعادة إعمار مناطق النزاع.
وتستضيف الدوحة هذه القمة الأممية الكبرى التي تجمع قادة العالم وصناع القرار لمناقشة أبرز التحديات التنموية، من الفقر والبطالة إلى الأمن الغذائي والإقصاء الاجتماعي.
للاطلاع على أبرز ما جاء في خطاب سمو الأمير خلال افتتاح هذه القمة يمكنكم الاطلاع على هذا الغرافيك.