ولدت سعادة الشيخة شيخة بنت جاسم بن أحمد آل ثاني ونشأت في دولة قطر، حيث تلقت تعليمها الأساسي والثانوي.

تلقت تعليمها العالي في مؤسسات تعليمية مرموقة، مما أهلها لتولي المسؤوليات القيادية في مجال التنمية الاجتماعية والأسرية.

• وكيل الوزارة المساعد لشؤون الأسرة في وزارة التنمية الاجتماعية والأسرة (مارس 2023 - حتى الآن).
• قائدة تنفيذ الاستراتيجية الوطنية للأسرة للفترة 2025-2030.
• مشرفة على تنفيذ المبادرات والبرامج التنموية المتعلقة بالأسرة والطفولة المبكرة.
• عضو في الوفود الرسمية القطرية للمؤتمرات الإقليمية والدولية المتعلقة بشؤون الأسرة والمرأة.

• قادت سعادتها تدشين الاستراتيجية الوطنية للأسرة للفترة 2025-2030، والتي تهدف إلى تعزيز استقرار الأسرة القطرية وتقوية الروابط بين أفرادها ودعم رعاية الطفولة المبكرة.
• أشرفت على تنفيذ مبادرة "الأسرة أولاً – الروابط الأسرية" التي تهدف إلى تعزيز مفهوم الأبوة والأمومة الإيجابية وتشجيع الحوار والتفاهم بين أفراد الأسرة.
• قادت مبادرة "مؤسسة الزواج" التي تهدف إلى دعم تكوين أسر مستقرة من خلال برامج تأهيل وتدريب مخصصة ودعم المتزوجين حديثاً.
• أشرفت على برنامج "المرأة القيادية" الذي يهدف إلى تأهيل المرأة لتولي مناصب قيادية في مختلف المؤسسات من خلال التدريب والتأهيل المتخصص.
• قادت برنامج "مسرعات الأعمال النسائية" الذي يستهدف دعم رائدات الأعمال من خلال تقديم استشارات وتسهيلات مالية وتقنية.

تهتم سعادة الشيخة شيخة بالحرف اليدوية التقليدية، وخاصة فنون التطريز القطري (السدو)، حيث تساهم في الحفاظ على هذا التراث من خلال المشاركة في المعارض التراثية ودعم الحرفيات المحليات.

تهتم كذلك بجمع القطع التراثية التي تعكس تاريخ الأسرة القطرية وأسلوب الحياة التقليدي.

لديها اهتمام بتمكين المرأة والشباب من خلال المشاركة في برامج التدريب والتأهيل غير المرتبطة بمهامها الرسمية، حيث تدعم مبادرات ريادة الأعمال الاجتماعية وتشجع الإبداع الشبابي في المجالات الثقافية والتراثية.

تهتم بالتوعية بقضايا البيئة والاستدامة، وتشارك في أنشطة زراعية بيئية تهدف إلى تعزيز الوعي بأهمية الزراعة المستدامة والحفاظ على الموارد الطبيعية.