نشأت سمو الشيخة جواهر في بيئة تجمع بين القيم التقليدية والتعليم الراقي، وهي حاصلة على درجة الماجستير في الآداب من جامعة قطر عام 2021، ما يعكس اهتمامها الكبير بدعم التعليم خاصة تعليم الفتيات في قطر.

• تُعرف سمو الشيخة جواهر بدورها الراعي للتعليم النسائي في قطر، إذ ترعى حفلات تخريج الطالبات في جامعة قطر وتكرم أوائل الثانوية، مما يعكس اهتمامها الكبير بتمكين المرأة من خلال التعليم.
• تمثل قطر في المناسبات الرسمية والزيارات الخارجية إلى جانب زوجها، وتحظى بحضور بارز وأسلوب راقٍ يشبه إلى حد كبير أسلوب حماتها الشيخة موزا بنت ناصر.
• تعكس نشاطاتها في مجالات التنمية المستدامة والحوار الثقافي اهتمامها بالقضايا الاجتماعية والصحية على نطاق أوسع.
• تُعتبر من أبرز الشخصيات المؤثرة في العائلة المالكة، وتلعب دورا هاما في دعم رؤية الأمير تميم الطموحة لتطوير قطر.

نالت وسام الصليب الأعظم لإيزابيلا الكاثوليكية من إسبانيا تقديراً لدورها في تعزيز العلاقات الدولية.

تتميز بأسلوبها الاستثنائي في الظهور الإعلامي، كما أنها تلعب دورا في تعزيز الحوار الثقافي والتنمية المستدامة على المستويين الإقليمي والدولي، مما يعكس حضورها المؤثر خارج قطر.

• تدعم سمو الشيخة جواهر المواهب المحلية في مجال الأزياء، مع تفضيلها للموضة الراقية محليا وعالميا.
• تكرّس جهودها لدعم الرياضة النسائية والتعليم، وتعتبر من أبرز الرعاة لهذين المجالين في قطر.
• تهتم بالمبادرات الاجتماعية والثقافية التي تعكس قيم العطاء والعمل الجاد، وهي شخصية ملهمة للشباب والنساء في قطر.

سمو الشيخة جواهر بنت حمد بن سحيم آل ثاني تمثل نموذجا للمرأة القطرية التي تجمع بين الإرث العائلي الغني بالتميز في مساحات مختلفة والالتزام المجتمعي العميق، فهي تلعب دورا محوريا في دعم التعليم وتمكين المرأة والرياضة النسائية، مع حضور دبلوماسي وثقافي مميز يعكس مكانة قطر المتنامية على الساحة الدولية.