جاري التحميل...
الجسرة الإخبارية
الاثنين 22 ديسمبر 2025

تشهد العديد من الدول، بما فيها قطر، تحديات ديموغرافية مرتبطة بمعدلات الخصوبة والمواليد، وهو ما يستدعي تدخلات مدروسة لمعالجة هذه الظاهرة وتداعياتها المستقبلية على التركيبة السكانية والتنمية المستدامة.

فانخفاض معدلات الإنجاب لا يؤثر فقط على النمو السكاني، بل يمتد تأثيره إلى سوق العمل والخدمات الاجتماعية والاقتصاد الوطني بشكل عام.

وفي هذا الإطار، يبرز دور معهد الدوحة للأسرة كمركز بحثي متخصص يعمل على دراسة القضايا الأسرية وتقديم حلول عملية ومبتكرة، يسعى إلى تقديم مقترحات قابلة للتطبيق تعالج التحديات الأسرية من جذورها، سواء كانت اقتصادية أو اجتماعية أو خدمية.

ومن بين الأسباب الرئيسية لتراجع معدلات الإنجاب، تبرز الأعباء المالية المرتبطة بتكاليف الزواج والإنجاب، إلى جانب ضعف الحوافز الداعمة للأسر الجديدة، وغياب بعض التسهيلات التي تشجع الأزواج على الإنجاب وتربية أطفال أكثر.

يمكنك الاطلاع على هذا الغرافيك الذي يستعرض 6 مقترحات قدمها معهد الدوحة للأسرة لمواجهة هذا التحدي.