جاري التحميل...
الجسرة الإخبارية
الاثنين 15 ديسمبر 2025

في عالمٍ لم تعد فيه التكنولوجيا مجرد أداة بل محركا للاقتصاد والسيادة الوطنية، تخطو دولة قطر خطوة استراتيجية كبرى لترسيخ مكانتها في سباق المستقبل.

ولم يعد الاعتماد على الذكاء الاصطناعي خيارا ترفيهيا، بل ضرورة ملحة لتحقيق رؤية قطر الوطنية 2030، والتحول الجذري نحو اقتصاد المعرفة الرقمي الذي يتجاوز حدود الموارد التقليدية.

يأتي هذا المشروع ليكون بمثابة العقل الرقمي الذي سيدير دفة الابتكار في الدولة، موفرا بيئة خصبة للمواهب الوطنية والشركات الناشئة لتزدهر.

ويعد الاستثمار في البنية التحتية الذكية استثمارا في جودة حياة المواطن والمقيم، حيث تسهم هذه التقنيات في تحسين الخدمات الحكومية، ورفع كفاءة القطاعات الحيوية، وضمان موقع ريادي لدولة قطر على الخارطة التكنولوجية العالمية.

لمعرفة تفاصيل هذا المشروع الوطني الواعد وأهدافه ودلالات شعاره المبتكر، والجهات التي ستستفيد منه بشكل مباشر، يمكنك الاطلاع على هذا الغرافيك.